
التحرش الجنسي.. بإمكانك ألا تكون الضحية التالية
1979
بدا كل شيء طبيعياً، وفقاً لطقوس اليوم المعتاد، لكن عبد الحميد شعر بأن ثمة قلقاً يهيمن على زوجته، ويجعلها تدس رأسها بين كتفيها، اكثر من المعتاد، فسألها:
- مالك يا سيدة؟
- ابداً.
لتنزيل القصة كاملة اضغط/ي هنا