
عزيزي المتوجه،
نشكرك على توجهك وطرح سؤالك،
نقدر صراحتك ومشاركتك لنا،
ان اي ممارسة جنسية بين شخصين مقبولة في حين موافقة ورضا الطرفين وليس هناك صح ام خطأ، من المهم ان تحولان ان تخلقا جو مريح وقناة حوار مفتوحة بصراحة وراحة وان تتكلما عن الممارسات الجنسية وما تحبونه في علاقتكما الجنسية لتتأكدا نكما على رضا واتفاق وان هذه الممارسات مريحة وممتعة وملائمة لكما وان تجيبان على الاسئلة التي تخطر في بالكما فيما يخص علاقتكما الجنسية.
بالتوفيق
عزيزي المتوجه،
نشكرك على توجهك وطرح سؤالك،
القذف المبكر هو احد الشكاوي الجنسية الشائعة لدى الرجال، حيث تصل نسبة الرجال الذين يعانون من القذف المبكر الى حوالي 30-40%. هنالك بعض الرجال الذي ينجحون في التغلب على المشكلة من خلال زيادة الانتباه والوعي للموضوع ومن خلال استعمال التمارين التالية التي تؤجل عملية القذف:
خلال ممارستك الإستمتاع الذاتي (ما يسمى بالعادة السرية) , تصل الى مرحلة تستصعب بها السيطرة على نفسك وتقوم بقذف السائل المنوي. حاول الانتباه متى تقترب هذه المرحلة، وحاول عندها التوقف عن ممارسة الاستمتاع الذاتي من خلال الضغط على رأس القضيب وإنزاله إلى الأسفل (أي بالوضع المرتخي) كي تمنع القذف. قم بهذة المحاولة ثلاث مرات وفي المرة الرابعة تستطيع ان تقذف.
حاول اجراء هذا التمرين لوحدك، بهدوء، وبدون شريكة، ومع الوقت ستصبح قادراً على السيطرة على القذف. في حال لم تنجح في التمارين، من المفضل التوجه الى الطبيب/ة او احدى عيادات العلاج الجنسي
بالتوفيق
عزيزتي المتوجهة
نشكرك على توجهك وطرح سؤالك،
كما ان علاقة الحب والشراكة بين رجل وامرأة تتم من خلال موافقة الطرفين لها، كذلك ايضا العلاقة الجنسية والحميمة. والقيام بأي ممارسة جنسية هو مشروط بالموافقة والرضا من الطرفين.
نحن نتفهم جدا البلبلة التي تشعرين بها، انت من جهة تحبينه وتخافي بأن يسبب رفضك له لأزمه في علاقتكما ومن جهة اخرى انت غير مستعدة وغير راضية عن هذه الممارسة وتسبب لك الاذى كما ذكرت في رسالتك.
اقترح عليك ان لا تقومي بفعل انت غير جاهزه له، وفقط من اجل ارضاء الطرف الاخر. من المفضل ان تتحدثي معه وتشاركيه بمشاعرك والاذى الذي يسببه لك واذا كان يحبك فعلاً فعليه ان يتفهم ويحترم قرارك. اما اذا استمر في الضغط عليك، فعليك ان تعيدي النظر في علاقتكما معا، لان الانسان الذي يحب لا يجبر شريكته على القيام بأمور لا ترغب بها.
بالتوفيق
عزيزتي المتوجهة،
نشكرك على توجهك وطرح سؤالك،
دعنا نبدا بان العادة السرية هي سلوك صحي وطبيعي ولا ضرر به بكافة المراحل العمرية. وطبعا لا مانع من ممارستها خلال الزواج وحتى اثناء العلاقة الجنسية مع الشريك. ممارسة العادة السرية خلال الزواج طبيعية وشرعية للغاية.
وليس هنالك حاجة لمقاطعة او حرمان نفسك ن مشاهدة الافلاك الاباحية وممارسة الاستمتاع الذاتي، فهذا امر شرعيوطبيعي حتى للاشخاص المتزوجين زممكن ايضا ادخالهما لعلاقتك الجنسية مع زوجك بعد حوار في الموضوع.
اما بالنسبة للاستمتاع من ولوج القصيب داخل المهبل، لا داعي للقلق لأن ما تصفينه وتشعرين به هو أمر شائع جداً بين النساء والفتيات أثناء ممارستهن للجنس. حيث أن معظم النساء لا يصلن إلىالنشوة الجنسية (الأورغازم) من خلال ولوج القضيب إلى لمهبل، على الرغم من أنهن يشعرن بلذة وبشهوة جنسية كبيرة.
بشكل عام تصل النساء والفتيات الى الأورغازم أثناء الجماع، من خلال المداعبة المباشرة للبظر ويتم ذلك من خلال مداعبة الرجل للبظر والمنطقة المحيطة به، إما عن طريق اليد او من خلال ممارسة الجنس الفموي، وفي بعض الأحيان مداعبة المرأة لنفسها اثناء ممارسة الجماع.
هناك العديد من الوضعيات الجنسية التي تُمكن الرجل من إيلاج قضيبه ومداعبة البظر في ذات الوقت. مع مرور الزمن على علاقتكما ومن خلال التجريب الوضعيات الجنسية الممتعة والمثيرة لكما.
مهم ايضاً التنويه الى نقطة هامّة وهي ان العلاقة الجنسية لا تنتهي بالضرورة مع وصول الرجل الى النشوة الجنسية، إذ على الرغم من حالة ارتخاء القضيب بعد القذف وعدم انتصابه الكافي للايلاج، بإمكان الرجل مواصلة مداعبة زوجته والتمتع معها حتى تصل هي أيضا إلى الذروة الجنسية والنشوة.
ممكن الاستعانة ببعض الكتب والأفلام التي أعدت خصيصاً لمساعدة الأزواج في تطوير حياتهم الجنسية والحميمية.
بالتوفيق
عزيزتي المتوجهة،
نشكرك علو توجهك وطرح سؤالك،
نستشف شعورك بالاحباط والقلق وهذا شعور طبيعي في حال غموض الاسبابوالشعور بعدم الرغبة.
لا يمكننا تشخيص زوجك او معرفة ميوله الجنسي، لكننا ننصحك بخلق حوار مفتوح وصريح معه حول مشاعرك وتجربتك معه وسؤاله عما يدور في باله او يمر عليه. واذا كان بحاجة لاستشارة نفسية فهذا مهم جداُ ليساعده على التواصل والمصارحة.
بالتوفيق
عزيزي المتوجه،
نشكرك لتوجهك وطرح سؤالك.
اولاً نحييك على الجرأة والرغبة في تجربة ممارسات جديدة ومتنوعة، هذا يدل على درحة عليا من الوعي والتواصل بينك وبين شريكتك.
أن أساليب العلاقة الجنسية وأشكالها وطرق الاستمتاع الجنسي التي يمارسها الأزواج متعددة ومختلفة إلا أنها مشروطة بقبول الطرفين واستعدادهما النفسي والعقلي لخوض هذه التجارب الجنسية. فالعلاقة الجنسية هي فعل بين طرفين بالغين يعبران عن شغفهما وحاجتهما للقرب الجسدي كل الى الآخر.
بالنسبة لسؤالك عن طبيعة هذه الممارسات فالجواب هو ان ما زالت هذه الممارسات مقبولة ومريحة لكلا الطرفين، فلا مانع من تجربتها وممارستها والتعمق في تجربة كل ما تشتهونه من خلال الحوار فيه والموافقة عليه. فالحوار بكل صراحة وشفافية في حياتكم ورغباتكم الجنسية فقط تقوي علاقتكم العاطفية والجنسية وتزيد من القرب والحميمية والشغف اتجاه بعضكما البعض.
مهم ان نؤكد اولاً ان ما ذكرت في نهاية توجهك غير مقبول، أن الميول الجنسيه المثليه مثلها مثل الميول المغايره تولد مع الانسان، ونقصد هنا، ان ميول ورغبة الاشخاص الجنسيه المثليه هي رغبه وميول طبيعي وليست بشذوذ او امرنكرهه ونرفضه.
وان الممارسات الجنسية التي تقوم بها لا تحدد ميول او هوية جنسية انما هي تعبيرات ورغبات جنسية شرعية وطبيعية بغذ النظر عن ميولك الجنسي، وان كنت تشعر بأي نوع توتر او قلق من ما يمكن ان تفكر زوجتك من المهم مصارحتها وخلق قناة حوار مفتوح فيما يخص الممارسات الجنسية التي تقومان بها.
بالتوفيق
عزيزي المتوجه،
نشكرك على توجهك وطرح سؤالك،
اولاً نقدّر صراحتك ومشاركتك ورغبتك في تطوير رغبتك وعلاقتك الجنسية مع شريكتك. فعلاً عدم الوصول للنشوة الجنسية ممكن ان يكون محبطاً جداً.
من دراستنا البسيطة لنوع الدواء الذي ذكرته رأينا ان احدى العوارض الجانبية هو عدم الوصول للنشوة الجنسية، لذلك نود ان ننصحك ان تستشير طبيب\ة مختص\ة، ربما يجب تغيير الدواء او تجربة نوع علاج آخر.
لا يمكننا ان نوفر استشارة طبية عن بعد لذلك من الافضل ان تحصل على استشارة طبية مختصة في الموضوع لايجاد الحل.
بالتوفيق
عزيزي المتوجه،
نشكرك لتوجهك وطرح سؤالك.
اولاً نحييك على الجرأة والرغبة في تجربة ممارسات جديدة ومتنوعة، هذا يدل على درحة عليا من الوعي والتواصل بينك وبين شريكتك.
أن أساليب العلاقة الجنسية وأشكالها وطرق الاستمتاع الجنسي التي يمارسها الأزواج متعددة ومختلفة إلا أنها مشروطة بقبول الطرفين واستعدادهما النفسي والعقلي لخوض هذه التجارب الجنسية. فالعلاقة الجنسية هي فعل بين طرفين بالغين يعبران عن شغفهما وحاجتهما للقرب الجسدي كل الى الآخر.
بالنسبة لسؤالك عن طبيعة هذه الممارسات فالجواب هو ان ما زالت هذه الممارسات مقبولة ومريحة لكلا الطرفين، فلا مانع من تجربتها وممارستها والتعمق في تجربة كل ما تشتهونه من خلال الحوار فيه والموافقة عليه. فالحوار بكل صراحة وشفافية في حياتكم ورغباتكم الجنسية فقط تقوي علاقتكم العاطفية والجنسية وتزيد من القرب والحميمية والشغف اتجاه بعضكما البعض.
اما عن سؤالك حول المثلية الجنسية، مثل هذه الممارسات او اي ممارسة قد تثيرك جنسياُ لا تحدد هويتك الجنسية ولا تقول شيئاُ عنها. من الطبيعي ان تكون لدينا ممارسات وتفضيلات جنسية ورغبة في استكشاف وتجربة ممارسات جديدة مع نفسك او مع شريكتك.
بالنجاح!
عزيزتي المتوجهة،
نشكرك على توجهك وطرح سؤالك،
نستشعر من سؤالك شعورك بالضغط والخوف من عدم شعورك بالرغبة الجنسية، أن فهم الأسباب وحدها لا يكفي وانما هو جزء مهم جدًا لفهم وفحص مشاعرك.
في غالبية الحالات الشبيهة بحالتك يكون العلاج من خلال تعلم الطرق الأنجح للتواصل مع جسدك وممارسة الاستمتاع الجنسي الذاتي لاستكشاف مواطن المتعة لديك وتعلم الطرق لاستثارتها وهذا ما ننصحك به لتحفيز رغباتك الجنسية والتواصل مع جسدك وتطوير استجاباته للإثارات الجنسية. بدون هذا التعارف مع الجسد لا يمكن التواصل مع الشريك مستقبلا. هنا من المهم أن نشير إلى أن هناك الكثير من الأشخاص يفتقرون إلى الانجذاب الجنسي للآخرين لاجنسيون Asexuality أي لا يشعرون برغبة في ممارسة الجنس أو/ وتكون لديهم قلة اهتمام أو غياب عن النشاط الجنسي وهذا امر الطبيعي. اللا جنسية لا تعني عدم القدرة على ممارسة الجنس أو عدم الاستمتاع في الجنس. هنالك العديد من اللاجنسيين يمارسون الجنس ويؤكدون على شعورهم بالمتعة. مهم أن نؤكد على أن عدم الحاجة إلى الجنس عند اللاجنسيين لا تدل على عدم الحاجة إلى علاقة عاطفية، هنالك الكثير من اللاجنسيين يتمتعون بعلاقات حميمية. وهناك الكثير من المعلومات والمنتديات حول لا جنسيين في صفحات التواصل الاجتماعي أو الانترنت بشكل عام، نقترح عليك تصفحها وفحص مشاعرك حولها. مع كل ما ذكر سابقاً نحن نؤمن بضرورة الاستشاره النفسية ليس لفحص أو تحفيز الرغبة الجنسية بل للتعامل مع عدم وجودها إذا كان هذا هو الوضع.
بالتوفيق
برمجة و تطوير :: انتيتيز تكنولوجيز