عزيزتي المتوجهة،
نشكرك على توجهك وطرح سؤالك ونقدر صراحتك.
نتفهم قلقك من موضوع فض غشاء البكارة، ان الممارسة الخارجية لا يمكنها ان تسبب في تمزق غشاء البكارة حيث ان الغشاء موجود داخل فتحة المهبل وعلى بعد 2-2.5 سم من الفتحة.
تمزق الغشاء او توسيعة يحدث بشكل عام عند مداعبة منطقة الغشاء او عن طريق ادخال القضيب او اي شيء اخر الى فتحة المهبل ولا يحدث عند المداعبة الخاردية للبظر.
من الجدير بالذكر ان الغشاء موجود باشكال وانواع مختلفة اضافة الى ان هنالك العديد من الفتيات يولدن بدون غشاء بكارة. ان تمزق الغشاء او توسيعه يحتاج الى الوصول اليه عن طريق القضيب، الاصبع او أي اداة اخرى، وفي بعض الحالات النادرة قد تفقد الفتاة الغشاء في مرحلة الطفولة او المراهقة أثناء المشي او الركض.
ويهمنا التنويه ان موضوع العذرية وغشاء البكارة، هي احدى المواضيع المتداوله بكثرة وبحدّة في مجتمعنا، وهنالك الكثير من الفتيات اللواتي يشعرن بالخوف الدائم من فقدان الغشاء والغذرية، إما من خلال ممارستهن للاستمتاع الذاتي (العادة السرية) او من خلال الإتصال الجنسي الغير كامل مع الشريك وغيرها من الاسباب.
هذا الهوس الدائم من فقدان الغذرية، هو ناتج بالاساس عن القيم المجتمعية والذكورية التي كبرنا عليها والتي ترى المرأة وتقييمها فقط من خلال عذرتيها وبكارتها. ان اعادة النظر بهذه القيم الثقافية، ومحاولة فهم اسبابها ونتائجها وتأثيرها على المرأة بشكل خاص والمجتمع بشكل عام، قد يساعدنا في تغيير بعض المفاهيم التي رسّخت فينا والتي تقوم بتحجيم المرأة والنظر اليها فقط من خلال غشائها.
اما بالنسبة لممارسة الجنس الفرجي من المهم عند الانتهاء من ممارسة الجنس الشرجي يجب الانتباة الى تغسيل العضو الجنسي الذكري(القضيب) وعدم ادخاله او مداعبته مباشرة الى فتحة المهبل وذلك لتجنب انتقال الجراثيم والاوساخ الى الفتحة المهبلية ومنطقة الفرج والتي قد تؤدي الى التهابات معينة.
بالنجاح
عزيزي المتوجه،
نشكرك لتوجهك وطرح سؤالك.نتفهم قلقك واهتمامك بإمتاع زوجتك حنسياً والرغبة على ممارسة الجنس معها.
بشكل عام تتأثر حياتنا الجنسية وتمتعنا بها وحاجتنا لها من عدة عوامل نفسية، اجتماعية، اقتصادية، جسدية (أمراض معينة، أدوية تؤثر على الشهوة الجنسية) أو أسباب تتعلق بنوعية العلاقة مع الشريك/ة. فعلى سبيل المثال، ضغط العمل اليومي، المشاكل الاقتصادية داخل العائلة، مشاكل في العلاقة الزوجية والاتصال بين الشريكين أو بين أفراد العائلة، تغييرات في التصور الذاتي (تقييمنا لأنفسنا وأجسادنا) لدى الشريكين وخاصة لدى المرأة، جميعها تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر ليس فقط على سلوكنا اليومي، وإنما أيضا على حياتنا الجنسية والحميمية.
من المهم أن نسأل أنفسنا الأسئلة التالية والتي قد تساعدنا في إيجاد الأسباب والحلول أيضا في عدم احساسنا بالمتعة الجنسية
هل واجهت أنت أو زوجتك أو أنتما معاً مشكلة أو أزمة معينة في الآونة الأخيرة؟؟ كيف تصف حياتك الزوجية في الفترة الأخيرة؟ هل يوجد بينكما حوار مفتوح وصريح حول حياتكما الزوجية عامة والجنسية خاصة؟؟ هل تشعران بتوتر وغضب في علاقتكما؟؟ هل شاركتك زوجتك في اي المشاعر او توتر موجود عندها؟؟ هل هنالك حوار واضح وصريح حول حياتكما الجنسية وحول الطرق التي تمتع كل منكما؟؟ هل كنتم تتمتعان معا في العلاقة الجنسية في الماضي؟؟
ندوعكما لطرح هذه الأسئلة ومحاولة الحوار فيها وقد تتساعدا أنت وزوجتك في إيجاد السبب أو الأسباب التي تؤثر على علاقتكما الحميمية والجنسية وبالتالي البحث عن حلول ملائمة.
هذا طبعا يتطلب منكما الإصرار والصبر والحوار الصريح والمباشر. تستطيعان أيضا التوجه لاستشارة مهنية من أخصائيين نفسيين واجتماعيين في مكان سكناكم.
بالنجاح
عزيزي المتوجه،
لا نرى ان سؤالك شرعي وفي مكانه.
اولا لان توجهك في السؤال يتجاهل ويتنكر لرغبة النساء وموافقتهن في ممارسة الجنس، فالسؤال ليس ان كانت على مقدرة انما هل ترضى وتوافق على ممارسة الجنس معك بغض النظر عن الفترة الغير واقعية التي حددتها.
وثانياً نستشعر في سؤالك تشييئ للمرأة وكأنها غرض او اداة جنسية تريد تفريغ طافاتك ورغباتك الجنسية عليها بدون وجود لمشاعر وآراء لهذه المرأة.
ان ممارسة الجنس هي حاجة ورغبة لدى الجنسين لكن تحصل فقط بالتراضي وبالشروط الموافق عليها من الطرفين.
ندعوك في التفكير فيما ذكر اعلاه ومحاولة فحص ما يدعوك لطرح سؤال كهذا هواعادة كتابة السؤال التي تريد الاستفسار به فعلاً.
عزيزتي المتوجهة، نشكر توجهك الينا
إليك الإجابة: لا داعي للقلق لأن ما تصفينه وتشعرين به هو أمر شائع جداً بين النساء والفتيات أثناء ممارستهن للجنس. حيث أن معظم النساء لا يصلن إلى النشوة الجنسية (الأورغازم) من خلال ولوج القضيب إلى المهبل، على الرغم من أنهن يشعرن بلذة وبشهوة جنسية كبيرة.
بشكل عام تصل النساء والفتيات الى الأورغازم أثناء الجماع، من خلال المداعبة المباشرة للبظر ويتم ذلك من خلال مداعبة الرجل للبظر والمنطقة المحيطة به، إما عن طريق اليد او من خلال ممارسة الجنس الفموي، وفي بعض الأحيان مداعبة المرأة لنفسها اثناء ممارسة الجماع.
هناك العديد من الوضعيات الجنسية التي تُمكن الرجل من إيلاج قضيبه ومداعبة البظر في ذات الوقت. مع مرور الزمن على علاقتكما ومن خلال التجريب الوضعيات الجنسية الممتعة والمثيرة لكما.
مهم ايضاً التنويه الى نقطة هامّة وهي ان العلاقة الجنسية لا تنتهي بالضرورة مع وصول الرجل الى النشوة الجنسية، إذ على الرغم من حالة ارتخاء القضيب بعد القذف وعدم انتصابه الكافي للايلاج، بإمكان الرجل مواصلة مداعبة زوجته والتمتع معها حتى تصل هي أيضا إلى الذروة الجنسية والنشوة.
ممكن الاستعانة ببعض الكتب والأفلام التي أعدت خصيصاً لمساعدة الأزواج في تطوير حياتهم الجنسية والحميمية.
بالنجاح
إليك الإجابة: تصلنا مشاعر الخوف والقلق التي تشعرين بها من إمكانية ملامسة منطقة المهبل لديك، لا بد وأنها تؤثر حتى على التفكير في ممارسة العلاقة الجنسية أو حتى مجرد المداعبة الجنسية من الشريك. قد تؤثر هذه المشاعر سلباً على العلاقة الزوجية وقد ينتج عنها أحيانا توتر وعدم رضا من العلاقة بالمجمل.
لم تذكري في رسالتك كيف تم تشخيص حالتك، لكن يبدو لنا أن ما تصفيه يندرج فعلاً تحت التشنج المهبلي. على جميع الأحوال، هناك حاجة ماسة للتوجه للحصول على استشارة طبية للتأكد من خلو المهبل من الالتهابات أو الأمراض أو التشوهات.
إن تشنج المهبل، عبارة عن تشنج عضلات المهبل بشكل لاإرادي ومستمر عند دخول أي شيء إلى المهبل مثل القضيب أو السدادات القطنية (تامبون). مما يؤدي الى الشعور بالألم إلى حد كبير وعدم الراحة.
بحسب المصادر الطبية لا يوجد سبب واضح ومعين لحدوث التشنج ولكن قد يعود إلى العديد من الأسباب النفسية والجسدية. الأسباب النفسية كثيراً ما تكون نتاج تجربة جنسية صعبة قد تكونين قد مررت بها خلال مرحلة الطفولة أو المراهقة أو بسبب ثقافة العيب والتخويف من العلاقة الجنسية التي تمت زراعتها منذ الصغر وبالتالي يسيطر الرعب والخوف من الألم عليك في كل مرة تقتربين بها من القيام بعلاقة جنسية. ضمن الأسباب النفسية تندرج أيضا ًعدم الرغبة الجنسية والتي لا تسمح بتأهب المهبل وترطيبه وتحضيره لعملية الولوج. أما الأسباب الجسدية فقد تعود إلى مشكلة عضوية كأورام أو التهابات
تنصح العديد من المصادر الطبية بممارسة تمارين "كيجل" لإعادة تدريب عضلات قاع الحوض المحيطة بالمهبل والسيطرة الإرادية عليها لكي تتجاوب بطريقة مختلفة أثناء الإيلاج.
ممارسة تمارين "كيجل" تتم عن طريق الضغط على ذات العضلات المسؤولة عن تدفق البول. خلال التبول، ابدئي في الضغط على العضلات لمدة 2 إلى 10 ثوانٍ وثم ارخاء العضلات. ينصح بممارسة هذا التمرين ٢٠ مرة في اليوم.
عموما يعتمد علاج مشكلات التشنج المهبلي على استخدام اسطوانات بأحجام مختلفة، بحيث يتم إدخال الاسطوانة الأقل قطراً وبعدها يتم الانتقال إلى الاسطوانة ذات القطر الأوسع ومع الوقت تتكيف عضلة المهبل مع هذه الاحجام وتصبح جاهزة لعملية الإيلاج الجنسي لاحقا. لكن هذا العلاج بالإسطوانات وغيرها يتطلب متابعة دقيقة من أخصائي\ية في العلاج الجنسي وبالتالي ننصحك بالتوجه لطلب المساعدة بهذا الخصوص.
بالنجاح
عزيزتنا المتوجهة، نشكر توجهك الينا.
إليك الإجابة: نتفهم شعورك بعدم الراحة وفقدان المتعة، إن ما تصفينه هو تسرب الأمعاء غير المقصود أي فقدان السيطرة الطبيعية على أمعائك. كما يسمى سلس البراز. هذه الحالة تؤدي إلى تسرب البراز الصلب أو السائل (البراز) أو الغاز. قد يحدث تسرب الأمعاء لأسباب عديدة منها، وجود مشاكل في العضلات والأعصاب في المستقيم والحوض او إصابة عضلة الشرج أو فقدان الشعور في المستقيم، أو عدم قدرة المستقيم على التمدد وتخزين البراز. السبب الأكثر شيوعا لتسرب الأمعاء هو الولادة، فأثناء الولادة، قد تمتد عضلات وأنسجة المستقيم وفي بعض الحالات يحدث تمزقات. بالإضافة الى إمكانية إصابة العضلات الشرجية.
في الحالات البسيطة يُنصح بعمل حقنة شرجية لتنظيف الأمعاء من البراز ومن الغازات قبل القيام بالعلاقة الجنسية لتسهيل الأمر عليك.
في الحالات المعقدة أكثر، هناك عدة طرق يمكن من خلالها معالجة تسرب الأمعاء العرضي. يعتمد نوع العلاج على سبب المشكلة ومدى شدتها. ويمكن أن يشمل العلاج تغييرات في نمط الحياة ويقصد بهذا: تغيرات غذائية، تناول أدوية، حقن وأحياناً جراحة. ننصحك بالتوجه للحصول على استشاره طبية لتشخيص الأسباب ووصف العلاج المناسب.
بالتوفيق.
عزيزنا المتوجه، نشكر توجهك الينا.
إليك الإجابة: نتفهم تساؤلك حول تأثير ممارسة الاستمتاع الجنسي الذاتي (ما يعرف بالعادة السرية) على اداءك الجنسي المستقبلي. بداية نود أن نؤكد على أن الاستمتاع الجنسي الذاتي، هو سلوك طبيعي وتعبير عن حاجة غريزية للإنسان. تختلف الوتيرة وطرق الممارسة من شخص إلى آخر، كما تختلف الأساليب المحفزة للاستثارة بين الأشخاص. فقراءة القصص الجنسية والخيال هي إحدى هذه الأساليب الشائعة والطبيعية.
الاستمتاع الجنسي الذاتي هو بمثابة وسيلة مهمة تُسهم في عملية التعلم الجنساني والتمتع الأفضل مع الشريك|ة خلال العلاقة الجنسية الحالية أو المستقبلية وليس به أي ضرر. بكلمات أخرى، الاستمتاع الذاتي لا يسبب القذف المبكر الذي اشرت اليه ضمن سؤالك. أما بالنسبة لتساؤلك حول وجود تأثير لسرعة القذف على العلاقة الزوجية، فبشكل عام، قد يؤدي القذف المبكر إلى الشعور بالإحباط لدى الكثير من الرجال، وقد يحدث تراجع معين في المتعة الجنسية لدى أزواج ولدى آخرين بشكل أقل وهنالك من ينجح بالتغلب عليها، وهذا يعتمد على العلاقة والتواصل بين الزوجين. إذ أن العلاقة الجنسية تضمن ممارسات ووضعيات عديدة ومختلفة، والشعور باللذة الجنسية والاكتفاء لا يقتصر فقط على إيلاج القضيب في المهبل، حيث أن معظم النساء لا يصلن إلى النشوة الجنسية بإيلاج القضيب وإنما من خلال المداعبة المباشرة للبظر وهو المصدر المباشر للمتعة الجنسية لدى النساء.
نجاح العلاقة الجنسية والحميمية مرتبط في كيفيّة الاتصال الجنسي بين الشريكين، في الحوار الجنسي بينهما والذي من خلاله يتعرف كل شخص على احتياجات الآخر وعلى الطرق التي تمتعه، كسر حواجز الخجل والعيب التي نكبر عليها منذ الطفولة والتي تؤثر بشكل مباشر على ممارساتنا الحميمية والجنسية، وأخيراً، الاحترام المتبادل وعدم فرض حاجياتنا الجنسية على الشريك/ة.
بالتوفيق
عزيزي المتوجه، نشكر توجهك إلينا.
إليك الإجابة: بداية أنت تصف قدرة سليمة على الانتصاب، ففي معظم الأحيان يحتاج الرجل\الشاب إلى بعض الوقت حتى يستطيع الانتصاب من جديد وهذا بسبب الشعور بالاسترخاء لكل عضلات الجسم بعد عملية القذف الأولى. أما بالنسبة لتساؤلك حول الضرر من مداعبة القضيب دون القذف فنود أن نؤكد لك أن هذا يندرج تحت ممارسة الاستمتاع الجنسي الذاتي (العادة السرية) وليس بها أي ضرر. بل على العكس ينجح بعض الشباب والرجال في التغلب على مشكلة القذف المبكر من خلال خلال ممارسة الاستمتاع الجنسي الذاتي التي قد تُسهم في تأجيل عملية القذف وإطالة فترة الاستمتاع في العلاقة الجنسية مع شريك\شريكه. فيما يلي بعض النصائح الأولية التي قد تساعد على حل المشكلة:
1. بعد حدوث الانتصاب، عليك بالضغط على رأس القضيب الذكري وإنزاله إلى الأسفل والانتظار بضعة ثوان ومن ثم تركه للانتصاب مرة أخرى واعادة الكرة. بمساعدة هذا التمرين، تطول فترة الانتصاب وعملياً تؤجل عملية القذف
2. في حال لم تنجح الطريقة الأولى ممكن استخدام مادة مخدرة موضعياً، تقلل من مستوى استثارة العضو الذكري وبالتالي تطيل فترة الانتصاب وتؤخر عملية القذف.
3. في حال عدم حل المشكلة بالمقترحين الأول والثاني فبالإمكان استخدام دواء من عائلة SSRI وهي أدوية مضادة للاكتئاب، ينصح بها الأطباء لعلاج القذف المبكر، وهي تؤخذ على جرعات خفيفة بحيث تتلاءم مع حاجة الفرد. على جميع الأحوال ننصحك باستشارة الطبيب/ة قبل البدء بتناوله.
بالنجاح.
عزيزتنا المتوجهة، نشكر توجهك إلينا.
إليك الإجابة: نتفهم رغبتكما في ممارسة الجنس الشرجي، لكننا نستشف من اشارتك لكونها الممارسة الأولى والأخيرة شعورك بالقلق وربما الخوف من هذه الممارسة، وهنا نود أن نؤكد على أن ممارسة الجنس الشرجي ليس بها أي ضرر. بمعنى آخر لا تسبب بتغير شكل فتحة الشرج، وهي مشروطه بموافقة الطرف الآخر وجاهزيته وارتياحه لممارسة هذا النوع من الجنس.
قد يعتقد الكثيرون والكثيرات بأن الجنس الشرجي هو عبارة عن دخول القضيب في فتحة الشرج، ولكن في الواقع هنالك العديد من الخيارات الأخرى المتاحة في الجنس الشرجي. حيث يمكن ممارسة الجنس الشرجي بالأصابع أو اللسان وعن طريق عدة وضعيات.
هناك بعض النصائح من المهم اتبعاها عند ممارسة الجنس الشرجي.
قد تأتي ممارسة الجنس الشرجي بالشعور بمتعة كبيرة. لكن من الممكن إلا تكون الممارسة الأولى سهلة أو ممتعة تماماً، مثل ممارسة الجنس المهبلي. فأي تجربة جنسية جديدة تحتاج إلى وقت وقد تساعد المداعبة المتكررة في ذلك.في حال شعورك بالألم الشديد وعدم الراحة وعدم الاستمتاع خلال الممارسة مع خطيبيك، تستطيعين أن تطلبي منه التوقف عن الممارسة. ويمكن المحاولة مرة أخرى في وقت لاحق كما ويمكنك أن تفكري أن هذه الممارسة لا تناسبك ولا تريدين المحاولة مجدداً. فالهدف من ممارسة العلاقة الجنسية الحميمية بكافة أنواعها هو الشعور باللذة والاستمتاع.
بالنجاح
برمجة و تطوير :: انتيتيز تكنولوجيز